الاحتفال بمرور 75 عاماً على ميثاق الأمم المتحدة
في وقت يصارع فيه العالم جائحة (كوفيد-19) وتوترات جيوسياسية متصاعدة واضطراب مناخي متزايد، يشير الميثاق إلى الطريق نحو التضامن الذي نحتاجه اليوم وعبر الأجيال.
تكنولوجيا الأمم المتحدة للتعامل مع جائحة كوفيد وما بعدها
اليوم وفي المستقبل، سيتم استخدام التكنولوجيا من قبل الجهات الفاعلة الجيدة والسيئة ويجب أن تكون الأمم المتحدة في طليعة منحنى التكنولوجيا.
حماية صحة المحيط ستحمي صحة البشر
قد لا نكون قادرين على التجمع للاحتفال بالمحيط في الوقت الحالي، لكن الأزمة الصحية العالمية يجب أن تزيد من عزمنا على حماية كوكبنا الأزرق.
ابتكارات لأجل محيط مستدام وسط جائحة كوفيد-19: التأثيرات على البيئة البحرية والساحلية في كينيا
مع ظهور جائحة كوفيد العالمية، تغير المشهد الساحلي والبحري في كينيا بطرق لم يكن من الممكن تصورها قبل بضعة أشهر فقط.
الاحتفال بالتنوع البيولوجي والحفاظ عليه لمنع انتشار الجائحة القادمة
إن جعل مدننا ومناطقنا الريفية أكثر مرونة واستعادة الأراضي والغابات المتدهورة سيقلل من تعرضنا للأمراض الحيوانية المصدر في المستقبل ويساعد في التخفيف من تغير المناخ مع الحفاظ على التنوع البيولوجي وإمدادات المياه وصحة كوكبنا.
التغيير التحوّلي الذي نحتاجه للعيش في تناغم مع الطبيعة
يهدد الاتجاه العالمي لفقدان التنوع البيولوجي بقاء الجنس البشري وكذلك مستقبل كوكبنا.
"مُحارِبة الكورونا'' البالغة من العمر ثمانية وتسعين عاماً ترتقي إلى مستوى التحدي
في الوقت الذي نحن فيه على حد تعبير الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، "بحاجة إلى كل أوقية من التضامن"، فإن قصة جوردف كور داليوال البالغة من العمر 98 عاماً من موغا والتي تقوم بخياطة الأقنعة للفقراء، هي قصة تظهر أعلى درجات وحدة الهدف.
الخدمة كأحد حفظة السلام في قوات اليونيفيل أثناء جائحة كوفيد-19
دفعني دعم عائلتي والفرصة التي أتاحتها اليونيفيل، بصفتي أحد حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة، للقيام بدور نشط في هذه الحرب العالمية غير التقليدية من أجل خير البشرية.
دور القيادة النسائية في تعزيز الصحة والرفاهية العالمية
على الصعيد العالمي، تتحمل المرأة عبء المرض بشكل غير متناسب وتواجه الوفاة قبل الأوان بسبب أوجه عدم المساواة القائمة على أساس النوع الاجتماعي وتنعكس هذه المؤشرات السلبية في أوجه التباين فيما يتعلق بالحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية والتغذية وفرص التعليم.
الشعوب الأصلية في مواجهة الجائحة: NĪSŌHKAMĀTOWIN WĀHIYAW ITŌHTĒMAKAN
الفيروسات لا تميز، لكن الحكومات والمؤسسات والأنظمة الاجتماعية تفعل ذلك. تتبع الأمراض المعدية مثل كوفيد-19 القنوات التي نحتتها قرون من التحيز وعدم المساواة.
تحديث أنظمة الصحة العامة الخاصة بنا لتكون جاهزة للجائحة القادمة
لا تزال العديد من البلدان اليوم في وضع الأزمة، تبذل قصارى جهدها للتحكم في تفشي جائحة كوفيد-19 من خلال تدابير مثل التباعد الاجتماعي واكتشاف الحالات وعزلها ومعالجة المرضى في المستشفيات. وبعيداً عن مرحلة الأزمة، سوف تحتاج تلك البلدان إلى تحسين قدرات الصحة العامة لمنع عودة مرض كوفيد-19 واستعدادها للجوائح في المستقبل.
بالدليل القاطع: تظهر جائحة كوفيد-19 ضرورة الاستجابات متعددة الأطراف والتضامن العالمي
على الرغم من أننا ما زلنا في أشد مراحل الجائحة حدة فقد حان الوقت بالفعل للاستعداد لليوم التالي. نحن بحاجة إلى التأكد من "التعافي بشكل أفضل": الاستعداد الأفضل لمعالجة الأزمات المماثلة في المستقبل والإدارة الأفضل وأنظمة اقتصادية واجتماعية أكثر استدامة.